يبدوا أن العنوان صادماً بعض الشئ، فإى كاتب يكتب عن فنان كذا أو عن شخصيه مشهور فى إي مجال، لكن هذا المقال ليس لهذا بل لجمهور الفنان الفلسطيني "ليث أبو جودة".
كعادتي اليومية أجلس أمام اللاب توب الخاص بي لأعمل، أو للتصفح عبر مواقع التواصل الأجتماعى، اتنقل بين الفيس بوك وتويتر، فنذ أكثر من شهر أرسلت لي فتاة لا أعرف من هي غير أسمها على تويتر "ميرنا" بغريدة تكتب فيها:
ليث أبو جودة مطرب موهب وصوته قوى من فلسطين نتمنى دعمك له، هذه أو أعماله كليب بعنوان "الله يسامحنا"
بعد أن سمعت الاغنية وأعجبتني قررت أدعمه على مواقع التواصل بكتبت بعض التغريدات عنه، لكن جمهوره على مواقع التواصل كان رهيب لدرجة إنهم يستطيعون جذب جماهير أكثر بمعاملتهم على مواقع التواصل، فما بالك أن تجذب لفنان بسبب جمهوره؟
انقطعت فترة عن الكتابة على مواقع التواصل حتى أمس إلى أن جائتنى أمس منشن من "ميرنا"مرة أخرى لي بغريدة تكتب فيها:
#LaithAbuJoda في اليوم العالمي لحرية الصحافة بتمنالك كل النجاح والابداع في مسيرتك من فانز الفنان ليث أبو جودة
https://twitter.com/MeraENour/status/594895493009899520
وبعد أن رديت عليه بأن لا يوجد حرية للصحافة وإني سعيد بالكلمات الجميله، فأجد بعد هذه التغريدة فى " notifications"ينفجر فى وجهي بتغريدات من جمهور "ليث أبو جودة" لي بالتهانئ باليوم العالمي لحرية الصحافة وكأنني زعيماً، حيث كان إحساسي بالبهجة والفرحة لا توصف، فسرحت قليلاً وتذكرت إنني لم أراي جمهور للمطربين فى عالم الفن رائعين وموهوبين مثل مطربهم؟ فهم جمهور ملئ بالتفاؤل والأمل والسعادة.
لم أكتب هذه الكلمات دعم أو إعلاناً لنفسي على مواقع التواصل الاجتماعي أو حتى لليث، لكنني نشرت هذه الكلمات لسعادتي بفكرة أن فنان جمهوره موهوبين زيه وهى فكرة جديده وأتمنى أنها تتطبق، فهذه الكلمات دعماً لجمهوره العظيم الذى لم أراي مثله حتى الأن، فيحظى النجم الفلسطيني الشاب بجمهور يحسد عليه :)
وأخيراً رسالتي لك يا ليث، جمهورك جميل وعظيم فعلاً حاول متخسرش واحد فيهم لانهم معاك على الحلوه والمّره.
كعادتي اليومية أجلس أمام اللاب توب الخاص بي لأعمل، أو للتصفح عبر مواقع التواصل الأجتماعى، اتنقل بين الفيس بوك وتويتر، فنذ أكثر من شهر أرسلت لي فتاة لا أعرف من هي غير أسمها على تويتر "ميرنا" بغريدة تكتب فيها:
ليث أبو جودة مطرب موهب وصوته قوى من فلسطين نتمنى دعمك له، هذه أو أعماله كليب بعنوان "الله يسامحنا"
بعد أن سمعت الاغنية وأعجبتني قررت أدعمه على مواقع التواصل بكتبت بعض التغريدات عنه، لكن جمهوره على مواقع التواصل كان رهيب لدرجة إنهم يستطيعون جذب جماهير أكثر بمعاملتهم على مواقع التواصل، فما بالك أن تجذب لفنان بسبب جمهوره؟
انقطعت فترة عن الكتابة على مواقع التواصل حتى أمس إلى أن جائتنى أمس منشن من "ميرنا"مرة أخرى لي بغريدة تكتب فيها:
#LaithAbuJoda في اليوم العالمي لحرية الصحافة بتمنالك كل النجاح والابداع في مسيرتك من فانز الفنان ليث أبو جودة
https://twitter.com/MeraENour/status/594895493009899520
وبعد أن رديت عليه بأن لا يوجد حرية للصحافة وإني سعيد بالكلمات الجميله، فأجد بعد هذه التغريدة فى " notifications"ينفجر فى وجهي بتغريدات من جمهور "ليث أبو جودة" لي بالتهانئ باليوم العالمي لحرية الصحافة وكأنني زعيماً، حيث كان إحساسي بالبهجة والفرحة لا توصف، فسرحت قليلاً وتذكرت إنني لم أراي جمهور للمطربين فى عالم الفن رائعين وموهوبين مثل مطربهم؟ فهم جمهور ملئ بالتفاؤل والأمل والسعادة.
لم أكتب هذه الكلمات دعم أو إعلاناً لنفسي على مواقع التواصل الاجتماعي أو حتى لليث، لكنني نشرت هذه الكلمات لسعادتي بفكرة أن فنان جمهوره موهوبين زيه وهى فكرة جديده وأتمنى أنها تتطبق، فهذه الكلمات دعماً لجمهوره العظيم الذى لم أراي مثله حتى الأن، فيحظى النجم الفلسطيني الشاب بجمهور يحسد عليه :)
وأخيراً رسالتي لك يا ليث، جمهورك جميل وعظيم فعلاً حاول متخسرش واحد فيهم لانهم معاك على الحلوه والمّره.
الف شكر ليك وصدقني ليث أبو جودة بيستحق مننا نحبه وندعمه اكتر من هيك
ردحذفشكرااا جزيلا واحنا نتشرف بكلامك عنا وعن ليثنا كل الاحترام الك
ردحذف